لايُدركُ المفاخِر .. من رضي بالصف الآخِر

ذات يوم أمر ملك بوضع حجر كبير وثقيل في أحد الطرق العامة الرئيسية، ثم كلف بعضا من رجاله ليراقبوا سرا ما يحدث.. مَن الذي سيهتم ويقوم بإزاحة هذا الحجر ؟
كثيرون رأوا هذا الحجر وتذمروا قائلين: " لماذا لا يهتم المسؤولون بالطرق ؟ .. لماذا يتركون الأمر هكذا ؟ " ..لكن أحدا لم يحاول أن يرفعه ..
أخيرا جاء رجل .. ورأى الحجر فاندفع بحماس وبذل جهدا كبيرا فنجح أخيرا في إزالته..
اندهش الرجل جدا، إذ وجد في مكان الحجر المرفوع قطعا من الذهب ،وبجواره ورقة كتب عليها " هذا الذهب يقدمه الملك إهداء منه للرجل الذي اهتم بإزالةالحجر “..
------------------------------------------
لن يمكنك عبور البحر بالوقوف أمامه فقط والتأمل في الأمواج ..يقول الأستاذ/محمد أحمد الراشد:
إن هممتَ فبادِر.. وإن عزمتَ فثابِر .. وأعلم .. انه لايُدركُ المفاخِر .. من رضي بالصف الآخِر.

بصرااااااااحة القصة أعجبتني للغاية

تشكر يا إبداعـ ـنا على نثر هذه الدرر

الله يحفظك دوم

بالتوفيق

لايُدركُ المفاخِر .. من رضي بالصف الآخِر 95467878

موضوع رائع للغايه وملئ بالايجابية

قصه حلوووووووووووة

ومن بكره .. ساحاول ازالة جمييييع الاحجار سواء الكبيره او الصغيره

ماحد داري .. يمكن الكبيره تحتها ذهب .. والصغيره تحتها فضه

ههههههههه

بس شكلي با اتعب جم .. لان الطريق كلها احجار وطينان